مقالات في قانون الجذب

في أحد الأيام، جلست ابنة مع والدها وهي تحمل بين يديها صورة تخرج ترتدي فيها روب الطب وخلفها خلفية مميزة. سألها والدها بدهشة: "ما هذه الخلفية يا ابنتي؟"

في السنوات الأخيرة، انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي العديد من المنشورات والدورات التي تحمل مسميات مثل "مدربات الوعي" و"مدارس الوعي". تدّعي هذه الدو

في السنوات الأخيرة انتشرت كتب ومقالات ودورات تدور حول فكرة أن "شفاؤك بيدك" وأن الإنسان قادر على التحكم الكامل في صحته وحياته من خلال أفكاره ومشاعره فق

في عصرنا الحديث، انتشرت العديد من المفاهيم والدورات التي تدعو إلى ما يُسمى بـ"قانون الجذب" (Law of Attraction)، والذي رُوِّج له بشكل كبير في كتب مثل "

في عالم اليوم، يزداد الحديث عن "القوة" الشخصية والثقة بالنفس، وتنتشر برامج التنمية البشرية وورشات الطاقة والوعي، حتى أصبح كثير من الناس يبحثون عن أسرا

في عصر تتسارع فيه التغيرات الفكرية وتزداد فيه الهجمات على المبادئ والقيم، يبرز سؤال جوهري لكل مسلم: من أين نستمد تشريعنا؟ كيف نعرف الحلال من الحرام، و

في السنوات الأخيرة، انتشرت بشكل واسع مفاهيم وتقنيات الطاقة وقوانين الجذب والتنمية الذاتية بمسميات مختلفة. يروج البعض لهذه الممارسات باعتبارها طريقًا ل

في السنوات الأخيرة، انتشرت بين كثير من الناس مفاهيم وممارسات مثل التوكيدات، والطاقة، والتنمية البشرية، والتنجيم، وغيرها من المدارس التي تدّعي القدرة ع

في عصرنا الحديث، يواجه الكثير من أبنائنا وبناتنا تحديات فكرية ونفسية متعددة، خاصة بعد خروجهم من بعض المدارس الفكرية أو برامج الطاقة والوعي. كثير منهم

في السنوات الأخيرة، انتشرت في عالمنا العربي موجة من المدربين والمدربات الذين يروجون لما يُسمى بمدارس "الوعي" أو "مدارس الطاقة". يقدم هؤلاء أنفسهم كخبر

في السنوات الأخيرة، انتشرت بشكل واسع ورشات التنمية البشرية ودورات الطاقة في العالم العربي، وأصبحت تجذب عدداً كبيراً من النساء والرجال الباحثين عن حلول

في السنوات الأخيرة، انتشرت العديد من المفاهيم والدورات المتعلقة بما يسمى "علوم الطاقة" و"التنمية البشرية" بين الشباب والفتيات في العالم العربي. هذه ال