المقالات

في عصرنا الحالي، ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح من السهل وصول المعلومات إلى الجميع، سواء كانت صحيحة أو مغلوطة. ومن المؤسف أن بعض الأفكار وال

مرحبًا بكم جميعًا. أشارككم اليوم تجربتي الشخصية مع ما يُسمى بممارسات "الطاقة" مثل "الأكسس بارز" وغيرها من الجلسات التي انتشرت مؤخرًا تحت مسمى العلاج ا

في السنوات الأخيرة، انتشرت بين الشباب والمهتمين بالتنمية الذاتية والروحانيات العديد من المفاهيم والممارسات المستوردة من الشرق، مثل اليوغا، والشاكرات،

في السنوات الأخيرة، انتشرت العديد من الدورات والرحلات التي تدّعي أنها تساعد الإنسان على التحرر الروحي والتقرب من النور الإلهي، مستخدمة أساليب غامضة وط

في السنوات الأخيرة، انتشرت دورات التنمية البشرية وعلوم الطاقة بشكل واسع، وأصبح كثير من الناس يلجأون إليها بحثًا عن تطوير الذات وتحسين جودة الحياة. كنت

في السنوات الأخيرة، انتشرت العديد من تقنيات العلاج بالطاقة والتأمل الروحي في العالم العربي، من أبرزها تقنية "الثيتا هيلينغ" (Theta Healing). يدّعي مرو

في السنوات الأخيرة، انتشرت بعض الممارسات الروحانية الجديدة تحت مسميات مختلفة، من أشهرها ما يُعرف بـ"الأكسس بارز". يدّعي مؤسسو هذه الطريقة أنها تفتح أب

في السنوات الأخيرة، انتشرت العديد من الدورات والبرامج التي تدّعي تقديم حلول سحرية للسعادة، النجاح، وجذب الرزق والعلاقات المثالية، تحت مسميات مثل "الوع

في السنوات الأخيرة، انتشرت بشكل لافت دورات وممارسات ما يُسمى بـ"علوم الطاقة" والتنمية الذاتية في المجتمعات العربية، حيث أقبل عليها الكثير بحثًا عن الر

في السنوات الأخيرة، انتشرت مدارس الطاقة وممارساتها بشكل واسع بين الناس، حيث يدّعي الكثير من المدربين والمعالجين أنها طريق لتحقيق الراحة النفسية، الشفا

في بداية تجربتي، حاولت الانضمام إلى مجموعة من الأشخاص بهدف التعرف عليهم والاستفادة من خبراتهم. لكن سرعان ما لاحظت اختلافًا كبيرًا في القيم والمعتقدات

في السنوات الأخيرة، انتشرت مفاهيم الطاقة والتنمية الذاتية بشكل واسع في مجتمعاتنا العربية، خاصة بين النساء والشباب. كثيرون دخلوا هذا المجال بهدف تحسين