المقالات

في السنوات الأخيرة، انتشرت مفاهيم وعلوم الطاقة والتنمية البشرية في مجتمعاتنا العربية بشكل ملحوظ، وأصبح لها تأثيرات واضحة على الأفراد والأسر. في هذا ال

في السنوات الأخيرة، انتشرت بشكل واسع مفاهيم التنمية البشرية وعلوم الطاقة، وأصبحت الدورات والبرامج المتعلقة بها تجذب الكثيرين، خاصة من يبحثون عن حلول ل

في عصرنا الحالي، أصبح الوصول إلى المعلومات الدينية أسهل من أي وقت مضى، بفضل وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة مثل تيليجرام وواتساب. لكن للأسف،

في عالمنا اليوم، أصبح من السهل الوصول إلى تجارب الآخرين من خلال البثوث المباشرة على الإنترنت. لم أكن من الأشخاص الذين يتابعون هذه البثوث عادة، بل في ح

في عالمنا المعاصر، ينجذب الكثيرون إلى مجالات التنمية البشرية وتمارين الطاقة والروحانيات، بحثًا عن السكينة أو تحقيق الذات أو حتى الفضول لاكتشاف عوالم ج

في السنوات الأخيرة، انتشرت مفاهيم التنمية الذاتية، وعلوم الطاقة، واليوغا، والتنجيم، بين الكثير من الأفراد في المجتمعات العربية. ورغم أن البعض يجد فيها

في السنوات الأخيرة، انتشرت في العالم العربي موجة من الدورات والممارسات المرتبطة بما يسمى "علم الطاقة" وتطوير الذات، والتي تقدم للناس وعودًا براقة بالو

في السنوات الأخيرة، انتشرت ما يُسمى بـ"علوم الطاقة" و"مدارس الوعي" في مجتمعاتنا العربية، وأصبحت تجذب الكثيرين تحت شعارات التنمية الذاتية، والشفاء الرو

في عالمنا اليوم، أصبح البحث عن تطوير الذات وتحسين جودة الحياة هدفًا للكثيرين. ومع انتشار دورات التنمية البشرية وتعدد المدربين والمحتويات، تظهر تجارب م

في السنوات الأخيرة، انتشرت بشكل واسع دورات وورش عمل حول "علوم الطاقة" والتنمية الذاتية، وأصبح كثيرون يبحثون فيها عن حلول لمشاكلهم النفسية والروحية. لك

مرحبًا، اسمي مقبولة من السودان، وأود أن أشارككم تجربتي مع جلسات الطاقة والتأمل، وكيف أثرت هذه التجربة على حياتي وحياة أسرتي. قد تكون قصتي مشابهة لما ي

في السنوات الأخيرة، انتشرت في المجتمعات العربية العديد من أساليب العلاج البديلة، من بينها ما يُعرف بعلاجات الطاقة أو "الريكي". يُروج لهذه الأساليب على